كشفت صنعاء اليوم الأحد، تفاصيل جديدة عن “صرف المرتبات”، وذلك بالاتفاق على تصدير الغاز والمشتقات النفطية وإيداعها في حساب لـ”صرف المرتبات”.
بحث وزير الخارجية والمغترب جمال عامر، لمبعوث الأمم المتحدة، أن رومات الجادة للوضع الاقتصادي تبدأ بالاتفاق على تصدير الغاز والمشتقات النفطية كمرحلة أولى وإيداعها في حساب خاص لـ”صرف المرتبات” تحت الشيف أممي ثم يتم إيداع ما تبقى من الإيرادية للحساب الدائم.
وأوضح مع مكتب مبعوث الأمم المتحدة، أن هناك خطوات عديدة لإنجاح عملية ترفيه السلمية، وقد بدأت لسلام دائم ومستدام تبدأ معًا بمعالجة الأوضاع الاقتصادية الأخرى التي يعاني منها الشعب اليمني من خلال استخدام أداة اقتصادية من أدوات الضغط السياسي على صنعاء.
لقد فشلوا في تجربة تجربة استخدام أداة الاقتصاد كأداة لترك صنعاء وأن من مشارك مثل هذه التجربة حتما ضرر بليغ في القيام بعملية السلام والإعدامات بناء الثقة بين كافة المشاركين.
اعتمد وزير الخارجية، على رفض صنعاء المطلق لاستغلال الملف الاقتصادي مع صالح ومعيشة تفسير اليمني، كورقة سياسية ضغط من أي جانب، ورفض المحاولات الأمريكية وفرصة ربط عمل السلام بتخليق صنعاء عن موقفها الداعم والمساند لقطاع عزة في مواجهة جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي يرتكبونها شفاء.
تهدف إلى دعم جهود الأمم المتحدة ومبعوثها في أي إجراءات تهدف إلى سلام عادل وشامل ومستدام والذي مثلت خريطة الطريق إحدى خطوات الخطوات الجادة له.
من جانبه قدم مستشار الأمم المتحدة لوزير الخارجية رؤية مكتب المبعوث لحلحلة القضايا الاقتصادية العالقة والتي لازالت وألقت بإعبائهم على الشعب اليمني. ولهذا السبب حرص مكتب المبعوث على العديد من الجهود لإيجاد حلول متوافقة معًا لتحييد الاقتصاد اليمني بسبب الصراع وبالتالي حثوا على تحقيق السلام الشامل.
فيما ذكر مدير مكتب المراسل أن الأمم المتحدة ستظل مستمرة في المساعي الحميدة للتواصل مع سلام في اليمن.
