بنك اليمن الدولي في صنعاء يصدر بيانا عاجلا يفصل فيه الحقيقة!
بنك اليمن الدولي في صنعاء يصدر بيانا عاجلا يفصل فيه الحقيقة!
ستكون المفاجأت القادمة للإمبراطور الصنعاني في بطولة الخليج
مدرب جديد لأهلي صنعاء مغربي الجنسية يفجر فور وصوله اول مفاجأة كروية اقرأ ماهي ؟
صرفت له 5ألف دولار وسيتم إضافة 10ألف دولار
اقرا عن قصة السجين السياسي الذي سجن 6أشهر واتهم بمعصرة خمر كيف تم إرجاع ممتلكاته
غداً منتخب الناشئين يتطلع للفوز على نظيره السعودي
لماذا زار وزير الشباب والرياضة الجديد امبراطور أهلي صنعاء ؟
سيمنع ابتزاز المواطن
إدارة المرور تستفيد من إمكانيات البريد الحكومي فما نوع الاستفادة
رئيس المجلس السياسي بصنعاء يستقبل السفير الايراني الجديد بحضور وزير الخارجية
ماذا ناقش رئيس مصلحة الجمارك عادل مرغم في صنعاء
الوحدة اليمنية والحفل الشكلي .... واحداث اليوم ليس نكاية بحوثي
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء

السبت, 20-يوليو-2024

"المستثمرون الملائكيون" يهجرون الاقتصاد الإسرائيلي

القدس / الأناضول

بعد أن كانت تلقب بأرض التكنولوجيا الناشئة، ها هي إسرائيل تشهد نفورا من أحد أهم أصناف المستثمرين الأجانب، والذين يلقبون بـ "المستثمرين الملائكيين".

على مدى 30 عاما، عززت إسرائيل مكانتها عاصمة عالمية للشركات الناشئة خاصة في القطاع التكنولوجي، وأصبحت وجهة للباحثين عن العالمية، لكنه واقع تغير بسرعة في 2023 وفق مؤشر "المستثمرين الملائكيين".

مؤشر "المستثمرين الملائكيين"، هو مقياس على جاذبية الدولة في صناعة الشركة الناشئة، ويظهر عدد المستثمرين الذي يضخون من مالهم الخاص في شركات ناشئة في قطاعات حيوية، بصدارة التكنولوجيا.

إلا أن العام الماضي، شهد ضربتين أثرتا بشكل حاد على مكانة إسرائيل عاصمة للشركات الريادية الناشئة، الأولى تمثلت بخطة التعديلات القضائية التي نفرت رؤوس الأموال من إسرائيل.

بينما الضربة الثانية، كانت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وأوامر استدعاء جنود الاحتياط، والذين ينشط معظمهم في الاقتصاد الإسرائيلي، ومن أهم قطاعاته التكنولوجيا.

وتظهر بيانات مكتب الإحصاء الإسرائيلي ووزارة العمل، انخفاضا في استثمارات قطاع التكنولوجيا، وتسريح العمال، وانهيار شركات ناشئة سريعة النمو.


** المستثمرون الملائكيون "Angel""Angel" هو لقب يطلق على مستثمري القطاع الخاص الذين يستثمرون من رؤوس أموالهم الخاصة، بشكل رئيسي في شركات المرحلة المبكرة، في جولات التمويل الأولي، للحصول على أسهم في الشركة ونسبة مئوية من الأرباح المستقبلية.

ويعمل المستثمرون الملائكيون أحيانا في مجموعات ويندمجون للاستثمار في شركة ما، وفي بعض الأحيان يتواصلون شخصيا مع المشاريع ويقترحون استثمارا، بينما تقترب منهم الشركات الناشئة في مناسبات أخرى.

تظهر بيانات صادرة، الأسبوع الماضي عن "Startup Nation Central" الإسرائيلية، والتي يتم نشرها الآن للمرة الأولى، أنه وفي حين كان هؤلاء المستثمرون يشكلون في الماضي أحد الكوادر الرئيسية والأكثر أهمية للشركات الناشئة التي تم تأسيسها حديثا، إلا أن هذا الاتجاه يتغير اليوم.

وبحسب البيانات، ففي عام 2023، كان هناك 61 مستثمرا ملائكيا نشطا في إسرائيل فقط مقارنة بـ 251 في 2022، بانخفاض يزيد على 75 بالمئة.

وعام 2021، كان نحو 300 مستثمر ملائكي نشطين في إسرائيل، وهو العام الذي أعقب جائحة كورونا، ما يعني أن العدد انخفض 80 بالمئة تقريبا بين 2021 و2023.

** تسجيل خارج إسرائيل

في المقابل، وجد تقرير جديد صادر عن "Fusion VC" يستطلع الشركات الناشئة الإسرائيلية، أمس الاثنين، أنه من بين 900 شركة جديدة أنشئت في إسرائيل عام 2023، تم تأسيس 80 بالمئة منها في الولايات المتحدة.

ويبرر التقرير سبب تغيير جنسية بلد منشأ الشركات، بعدم الاستقرار السياسي والأمني في إسرائيل خلال العام الماضي، إلى جانب التعديلات القضائية التي أجراها الكنيست (البرلمان).

ووجد التقرير أنه لم ينخفض عدد الصفقات فحسب، بل أيضا المبالغ التي تم جمعها في الصفقات.

ووجدت شركة "Fusion" أن 57 بالمئة من استثمارات الملائكيين العام الماضي كانت أقل من 100 ألف دولار لكل صفقة، وأن 35 بالمئة من "استثمارات الملائكة" كانت بأقل من 5000 دولار لكل صفقة.

كما وجد التقرير أن 65 بالمئة من المستثمرين الملائكيين لم يستثمروا في أكثر من شركتين ناشئتين خلال العام الماضي، وأن 45 بالمئة من الأموال استثمرت في شركتين إلى أربع شركات ناشئة خلال العام الماضي.

وتفسر هذه الأرقام واقع الشركات الناشئة في إسرائيل والتي يتوقع أن تنتهي إما بالإفلاس أو البقاء على حالها دون استثمارات صاعدة خلال العام الجاري، بفعل استمرار الحرب، والتحديات التي تواجه الاقتصاد الإسرائيلي بعد انتهاء الصراع.

** عجز متصاعد

وليس ببعيد عن الواقع الاقتصادي المتردي في إسرائيل، واصل العجز المالي اتساعه في فبراير/ شباط الماضي، ليصل إلى 5.6 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي خلال الأشهر الـ 12 المنتهية في فبراير 2024 أو 105.3 مليارات شيكل (29.2 مليار دولار).

وتتمحور موازنة إسرائيل المعدلة لعام 2024، والتي من المقرر أن يوافق عليها الكنيست غدا الأربعاء، حول عجز في الميزانية 6.6 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.

وتعتقد وزارة المالية الإسرائيلية، بحسب ما أعلنه المحاسب العام لوزارة المالية يالي روتنبرغ، في بيان صحفي الأحد، أن العجز سيستمر في الاتساع خلال الأشهر المقبلة.

وبعبارة أخرى، من المتوقع أن يتجاوز العجز عتبة 6.6 بالمئة في الأشهر المقبلة.

في الشهرين الأولين من 2024، بلغ العجز المالي 10.9 مليارات شيكل (3 مليارات دولار) مقارنة بفائض قدره 16.9 مليار شيكل (4.7 مليارات دولار) في الفترة المقابلة من 2023. 

عدد مرات القراءة:2737

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية