كما كشف عن سبب اعلان ايران للعالم انها ستقصف. ولم يذكر اليمن
رئيس تحرير صحيفة الاهرام المصريةسابقا يكشف حقيقة هجوم ايران على اسرائيل والخسارة
ماهي الكارثة الاليمة المتوقع حدوثها في شهر شوال أو مايو القادمين في اليمن ؟
رئيس تحرير موقع الاوراق يطالب من رئيس جهاز الامن كشف المتصل ومن نقابة الصحفيين تضامن
عاجل تهديد بسجن الصحفي طاهرحزام من رقم مقيد يدعي انه أمن ومخابرات صنعاء بسبب فيدوهات
قالت بانها مهدد بفصلها من قناة السعيدة
المذيعة الجميلة ميا العبسي تنشر صور لشاب مع ممثلين يمنيين وتتهمة بابتزازها وتهديدها
فماذا قالت حكومتي صنعاء وعدن
اقرا تصريحات الدول العالمية والعربية حول قصف ايران لاسرائيل
عاجل الجزيرة ومراسلهاوموقع البعثة بعثة ايران في الامم المتحدة تعلن انتهاء من عملياتها
عاجل الجزيرة ومراسلهاوموقع البعثة بعثة ايران في الامم المتحدة تعلن انتهاء من عملياتها
مراسل الميادين اليمن سماع دوي انفجارات في محافظة صعدة
روسيا اليوم ‏وصول المسيرات الإيرانية للأجواء الأردنية وبدء اعتراضها
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 -  دليل الدراما العربية في رمضان الكبار كلّهم هنا عدا نور الشريف اماعادل إمام بخيل مش حتقدرتبطّل ضحك!

- دليل الدراما العربية في رمضان الكبار كلّهم هنا عدا نور الشريف اماعادل إمام بخيل مش حتقدرتبطّل ضحك!
السبت, 04-يونيو-2016
اوراق برس من الاخباراللبنانية -

 دليل ليالي رمضان 2016









تعود صفية العمري بشخصية «نازك السلحدار» في مسلسل «ليالي الحلمية 6»


السلّة الدرامية مليئة هذا الموسم. إلى جانب المسلسلات الكوميدية والتاريخية والمعاصرة، لا يزال المنتجون مصرّين على الأعمال المشتركة والشامية. تسجّل مصر عودة الكبار وانتشار صرعة الأكشن، فيما يحاول الخليج الوقوف على حافة المحظور. لكن تحدياً إضافياً طرأ هذا الموسم مع تزامن شهر الصوم مع بطولة الأمم الأوروبية لكرة القدم. إلى أي حدٍّ سينعكس هذا على نسب المشاهدة؟


سياحة سورية لبنانية بحضور مصري: الأعمال المشتركة مُغرّبة عن الواقع













«يا ريت» من بطولة قيس الشيخ نجيب وماغي بو غصن ومكسيم خليل


لا تزال شهية صنّاع هذه الأعمال مفتوحة على إنجاز مسلسلات الـ «بان آراب»، مكرّرة الحكايات الغرامية نفسها الشبيهة بـ «روايات عبير» وتلك الاجتماعية التي تمثل استنساخاً رديئاً للأعمال التركية، فيما تستفيد بعض الإنتاجات الخليجية من الخبرات السورية






ليس هناك حصار على الدراما السورية. هكذا، يعتقد بعض المهتمين بالدراما ظنّاً منهم أنّ هذا الأمر لا يزال واقعاً عملياً، طالما أنّ نجوم الشام يغزون المحطات العربية، في شهر رمضان وغيره، وأنّ أسماءهم تعد دعماً للعملية التسويقية، لكن الحقيقة أنّ المحطات الخليجية المهمّة استبعدت كلياً المسلسل السوري عن قائمة أعمالها، باستثناء تلك التي شاركت في إنتاجاتها مثلما حصل مع «الطواريد» (لمازن طه ومازن السعدي، إنتاج كلاكيت وشبكة «أبو ظبي» التي تعرضه)، لكن حتى هذه القاعدة، لم تمر على خير، إذ شاركت شبكة mbc عبر ذراعها الإنتاجية O3 في إنجاز «خماسيّات الغرام» (مجموعة كتّاب ومخرجين) ولم تعرضه في رمضان أو تسوّقه لمحطات أخرى!


الدراما اللبنانية منبوذة... لولا lbci













مشهد من «وين كنتي»






بعد الطفرة التي شهدتها الدراما اللبنانية في الموسم الماضي، ها هي تعود إلى سابق عهدها. في رمضان 2015، وجدت أربعة مسلسلات طريقها إلى العرض، لكن هذا العدد عاد ليتقلّص هذه السنة إلى اثنين فقط. يغلب على العملان المنتظران قصص الحب والمجتمع، وهما من حصة «المؤسسة اللبنانية للإرسال»، التي ما زالت مستمرّة في رهانها على الإنتاجات المحلية رغم تركيز زميلاتها على الأعمال السورية أو المشتركة التي تلقى رواجاً كبيراً في الآونة الأخيرة.


شيء من «الندم» أصاب الواقع السوري













سلافة معمار في مشهد من «نبتدي منين الحكاية»


قصص الحب، والواقع السوري، وازدواجية المجتمعات العربية، هي الخطوط العريضة التي تطبع المسلسلات الشام هذا الموسم، وسط رهان كبير على العمل الذي يسجّل عودة الشراكة بين حسن سامي يوسف والليث حجو






الدراما السورية ليست في أفضل أحوالها. هذه حقيقة لا يمكن مواراتها. الشركات التي تعمل داخل سوريا سبب رئيسي في ذلك، لكون غالبيتها تعمل بمنطق منح الفرص بحسب حجم الولاءات، وتلتزم معايير رقابية عائمة وغير واضحة، زادت تمترساً بعد الحرب، لتأتي النتائج مخيّبة. وتتحمّل الشركات التي تعمل خارج سوريا مسؤولية تقديم دراما ساذجة مصطنعة تغيب عنها الهوية السورية كليّاً.


الحرب لا تنجب كوميديا














خفت شعاع الكوميديا السورية وخرج الموسم بعملين كوميديين لا أكثر. الأوّل هو «الطواريد» (كتابة مازن طه، وإخراج مازن السعدي ــ «أبو ظبي»، lbci، LDC، lbci drama). تنطلق الحكاية من فرضية القبيلة بأسلوبها المغاير الذي يحوي كل مفردات الكوميديا. قدّم السيناريست والممثل شادي دويعر لشركة «كلاكيت» فكرة هذا المسلسل فتمّ تأجيلها مراراً، وكان يُفترض أن يتولّى إخراجها سامر البرقاوي ثم هشام شربتجي.


آخر صرعة: ما إلك إلا الأكشن













ندين تحسين بك وعبد المنعم عمايري في مشهد من «دومينو»






منذ القرن الماضي، تصدّرت أفلام الأكشن شبّاك التذاكر في هوليوود ومختلف أنحاء العالم، رغم أنّ أشهرها تحوّلت إلى سلسلة تجارية تجتر القصة ذاتها بعدما نجحت في صناعة شخصيات أيقونية مثل جيمس بوند أو سوبرمان، وراحت تعيد تكرارها كل فترة وفق صراع تقليدي بين الخير والشر، متكئة على حكاية يفترض أنّها جديدة لتحصد النجاحات المتتالية.


لا مفرّ من البيئة الشاميّة: هَيْ «الحارة» مين قدها؟













كندة حنّا وكاريس بشّار وندين تحسين بك في مشهد من «خاتون»


سنة تلو أخرى، تتواصل رهانات صنّاع المسلسلات السورية على هذا النوع من الأعمال رغم كلّ الإخفاقات والانتقادات. هكذا، سيبقى «باب الحارة» رفيق درب المشاهدين، وينضم إليه «خاتون» و«صدر الباز» و«عطر الشام» و«بيت الموالدي»






كلما أتيحت الفرصة لمخرج أو كاتب ليعقد صفقة تجارية تحت مسمى «الدراما الشامية»، يخرج إلى وسائل الإعلام ليصرّح بأنّ عمله ليس شامياً بالمعنى الفولكلوري لهذا النوع من المواد التلفزيونية، بل مسلسل يبحث في تاريخ «أقدم عاصمة في العالم» من خلال قصة افتراضية وعودة ميمونة نحو عشرينيات القرن الماضي!


البضاعة «الصينية» تجتاح أسواق الشام













ميسون أبو أسعد في مشهد من «منذنبون أبرياء»


انعكست الفوضى التي تضرب صناعة الدراما على النوعية، فباتت تفرز أعمال «نص كم»، فيما الدخلاء يستبيحون هذا الميدان






كان منطقياً أن تنهمر الفوضى على ميدان الصناعة الوطنية الأبرز في سوريا، وأن يختلط الحابل بالنابل فيما يخص مهنة الدراما، خصوصاً بعدما صار أمام السلطة أولويات أخرى، وغضّت البصر عن سيل جارف من أعمال «النص كم» واستباحة المهنة من دخلاء على الفن التفلزيوني. بل إنّ وزارة الإعلام السورية شجّعت بطريقة غير مباشرة هذه الاستباحة كونها تشتري جميع المنتجات السورية التي تصوّر داخل البلاد.


ورجعت موضة المسلسلات التاريخية













يؤدي عابد فهد دور «شيخ الجبل» حسن الصبّاح في «سمرقند»






منذ مطلع الألفية الثالثة، عرف صنّاع الدراما السورية كيف تؤكل الكتف بالنسبة إلى الدراما التاريخية، وأعطوها أهمية، من خلال حبكة موفقة وصياغة سليمة في طرح الأسئلة الراهنة ومواكبة القضايا المعاصرة والعودة إلى الجذور أو التصدي للإشكاليات بطريقة إسقاطية.


الكبار كلّهم هنا... ما عدا نور الشريف!













إلهام شاهين في مشهد من «ليالي الحلمية 6»


رغم الإخفاقات والعقبات الكثيرة، تسجّل معظم الأسماء المصرية الكبيرة وجودها في السباق الرمضاني لهذا العام، على رأسها: عادل إمام، يحيى الفخراني، يسرا، ليلى علوي وإلهام شاهين...






القاهرة | حقق النجوم الكبار العلامة الكاملة هذا العام بوجودهم جميعاً في الموسم الرمضاني، في سابقة لم تتكرّر كثيراً في السنوات الأخيرة. باستثناء الراحل نور الشريف، يمكن القول إنّ كل الأسماء الكبيرة في الدراما المصرية موجودة على الشاشة في 2016، فيما تتميّز أعمال الثلاثة الكبار: عادل إمام، يحيى الفخراني ومحمود عبد العزيز بعرضها حصرياً في مصر «mbc مصر»، و«سي. بي. سي.»، و«النهار». على صعيد النجمات، توجد يسرا، وليلى علوي، وإلهام شاهين بعد غيابهن جميعاً في رمضان الماضي.


لطيفة و«الكينغ» وأنوشكا: أهل المغنى لهم حصّتهم أيضاً








 





القاهرة | لم تخل الدراما الرمضانية يوماً من مسلسلات يشارك في بطولتها بعض المطربين، ورمضان 2016 لن يشذ عن القاعدة، بل إنّ الظاهرة تشهد زخماً أقوى هذا الموسم. هكذا، يعود الـ «كينغ» محمد منير إلى الشاشة الصغيرة من خلال مسلسل يروي سيرته بعنوان «المغني» (كتابة محمد محمدي، إخراج شريف صبري، حصرياً على «الحياة»).


منير وميرفت وفردوس وآخرون: عدنا والـعَوْد أحمد













تؤدي ليلى علوي بطولة «هي ودافنشي»


يسجّل شهر صوم هذا العام عودة مجموعة كبيرة من الممثلين الغائبين عن دراما المحروسة لأسباب عدّة. منهم من لم يغب طويلاً، ومنهم من فشل في أعمال سابقة، ومنهم من انشغل بالسينما، ومنهم من كان يصرّ على البطولة المطلقة






ينطبق مصطلح «العائدون» في دراما رمضان 2016 على مستويات عدّة. هناك نجوم غابوا لعام أو أكثر لأسباب مختلفة سواء الإخفاق في أعمال سابقة أو الإنشغال بالسينما مثلاً، وآخرون غيّبهم الإصرار على البطولة المطلقة قبل أن يتنازلوا ويقدّموا أدواراً رئيسة في مسلسلات النجوم الجدد، إلى جانب العائدين الكبار بعد غياب ليس بالطويل مثل يحيى الفخراني في مسلسل «ونوس» (كتابة عبد الرحيم كمال، وإخراج شادي الفخراني ــ حصرياً على cbc)، ومحمود عبد العزيز في مسلسل «راس الغول» (كتابة وائل حمدي وشريف بدر الدين، وإخراج أحمد سمير فرج ــ حصرياً على «النهار»)، ويسرا في «فوق مستوى الشبهات» (كتابة عبد الله حسين وأمين جمال، وإخراج هاني خليفة ــcbc، و«القاهرة والناس»)، وليلى علوي في «هي ودافنشي» (كتابة محمد الحناوي، وإخراج عبد العزيز حشاد ــ ONTV، و«صدى البلد»).


أيمن زيدان الك فقدة: أهلاً بسلوم وسامر وسائر الشلّة








 





تزوّجت الحسناء السورية هبة نور نجل رجل أعمال سوري معروف، فغابت هذا الموسم عن التلفزيون، بينما اختارت لينا دياب صاحب ماركات عطور شهيرة لتتزّوجه وتغيب كلياً عن الدراما. كذلك، غادرت نسرين الحكيم مهنة التمثيل كلياً، وسجّلت الممثلة لورا أبو أسعد عاماً جديداً من الغياب لمصلحة الدوبلاج وغيره.


عادل إمام «بخيل»... مش حتقدر تبطّل ضحك!













مشهد من «مأمون وشركاه»


في هذا الموسم، استعادت الأعمال الكوميدية المصرية عافيتها، ونزلت ثمانية منها إلى حلبة السباق. لكن جميع هذه الإنتاجات تخوض المنافسة في وجه «الزعيم»، فلمصلحة مَنْ ستُحسم النتيجة؟






القاهرة | عادت المسلسلات الكوميدية المصرية لتحصل على المساحة التي تليق بها في سباق رمضان بعد تراجع واضح في السنوات الماضية. ثمانية مسلسلات دخلت المنافسة بالفعل، من بينها خمسة على الأقل معروضة على قنوات رئيسية قادرة على تهديد نجوم الأنماط الدرامية الأخرى وخصوصاً الإثارة والأكشن.




 




 


سكوت، أكشن: أمير كرارة «طبّال» آخر زمن


 



 


 










يؤدي محمود عبد العزيز بطولة «راس الغول»






القاهرة | تواصل مسلسلات الأكشن والإثارة الاستحواذ على مساحة أساسية من الخارطة الدرامية في مصر. باتت تلك الأعمال طبقاً رئيسياً على المائدة الرمضانية التي كانت مخصصة فقط للمسلسلات الكوميدية والإجتماعية قبل سنوات. في هذا الموسم، يصل عدد المسلسلات التي يمكن أن تصنف تحت لافتة «الإثارة والحركة» إلى 8 دفعة واحدة، في مقدمتها «الأسطورة» (كتابة محمد عبد المعطي، وإخراج محمد سامي، يُعرض حصرياً على «mbc مصر») للنجم الشاب محمد رمضان.




عدد مرات القراءة:3563

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية